ألبوم صور للأطباء أثناء الجراحة

ونحن في بن ميدسين ندرك أهمية توفير الرعاية الصحية الاستثنائية دون المساس بالمعتقدات الشخصية أو الثقافية أو الدينية. ولذلك، نقدم العلاج دون نزف، وهو نوع من الممارسة الطبية التي لا تستخدم منتجات الدم أو تتطلب نقل الدم أثناء الجراحة. 

وإذا كنت مريضا دوليا تسعى للحصول على العلاج دون نزف أثناء الجراحة، سنعمل معك قبل أي عملية للتأكد من الوفاء بتوقعاتك. وقبل الجراحة، توجد تقنيات للحفاظ على الدم مثل الأدوية والمكملات الغذائية التي يمكن أن تساعد على إعداد جسمك للعملية الجراحية.

وتتطلب تقنيات الجراحة دون نزف تدريبا متخصصا. ونحن نمتلك عددا من الجراحين وأطباء التخدير والممرضين الذين يتميزون بمهارات عالية في تنفيذ العمليات دون نزف. ويقود مركز بن ميدسين للعلاج دون نقل الدم الخبير الدولي الدكتورة باتريشيا فورد التي تتخصص في العلاج دون نقل الدم أو الجراحة دون نزف. أجرى الدكتور فورد أول عملية زرع للخلايا الجذعية دون نزف في العالم منذ أكثر من 15 عاما، وأنشأ برنامجا للعلاج دون نزف في مستشفى بنسلفانيا في عام 1996، من أجل علاج المرضى الذين يرفضون نقل الدم.

يوفّر مركز بن ميدسين، للعلاج دون نقل الدم، الطب دون نزف والخيارات الجراحية للمرضى في كل تخصص طبي تقريبا بما في ذلك:

  • جراحة التخسيس (خسارة الوزن)
  • إدارة السرطان والعلاج الكيميائي
  • أمراض القلب وجراحة القلب
  • أمراض الجهاز الهضمي
  • الجراحة العامة
  • الجراحة النسائية
  • أمراض الدم / الأورام
  • أمراض الأعصاب وجراحة الأعصاب
  • أمراض النساء/التوليد
  • أمراض العظام وجراحة العظام
  • أمراض الأذن والأنف والحنجرة
  • التجميل والجراحة الترميمية
  • أمراض الرئة
  • زرع الخلايا الجذعية
  • أمراض المسالك البولية
  • جراحة الأوعية الدموية

مزايا العلاج دون نقل الدم لبن ميدسين

وباعتباره مركزا كبيرا للطب دون نزف، يجري الجراحون والمتخصصون في بشكل روتيني باعتماد العمليات الجراحية دون نزف والتي لا يمكن القيام بها في أماكن أخرى إلا في بعض الأحيان. وقد أظهرت الدراسات أن المراكز التي تؤدي عددا أكبر من العمليات دون نزف لديها نتائج أفضل للمرضى.

وتوجد العديد من المزايا للطب دون نزف. وقد مرّ مرضانا بنتاج إيجابية مثل التالي:

  • شفاء أسرع
  • تعافي أسرع
  • تفاعل أقل للدم المخزن لفترة أطول من الزمن
  • فرص أقل للإصابة بالعدوة
  • عدم وجود خطر حصول خطأ في نوع الدم المتلقى.
Share This Page: